قالوا عنها في أمثالنا الشعبية "السمار نصف الجمال"، فياليت شعري هي كل الجمال
هي أشبه بأشعار الصوفية، حاولوا وصفها في قصائدهم
بصفاء روحها وضحكتها النقية
ولكن الكلمات عجزت كما ستعجز دائما..
ستتوه القصائد في الطرق لوصفها
أيبدؤون بوصف خطواتها الرشيقة كنسائم الهواء الصيفية، المبهجة .. اللتي تتمنى لو ظلت في الأجواء للأبد؟
أم يتحاكون بعمق أفكارها وعقلها الذي عشق القراءة وسط دروب الحياة؟
هي كالبستان الملئ بألوان الورود والأزهار المتمايلة لتنشر رحيقها الأخّاذ على أنغام الريجي التي تشبه نغماتها..
No comments:
Post a Comment